كتب _دكتور اشرف المهندس
وَجَّهَ الدُّكْتُورُ حَسَنٌ بَدْرُ رَئِيسٌ ومُؤَسِّس حَمْلَةَ مِينْ يُحِبُّ مِصْرَ وَخَبِيرُ التَّنْمِيَةِ المُسْتَدَامَ الشُّكْرُ إِلَى. الدُّكْتُورُ مُحَمَّدٌ عُثمَانُ الخشت رَئِيسُ جَامِعَةِ القَاهِرَةِ. لتكريمةُ ةِ كَمَا وَجَّهَتْ الحَمْلَةُ الشُّكُرَ إِلَى الدُّكْتُورِ عبدالراضى عَبَّدَ المُحْسِنُ عَمِيدُ كُلِّيَّةٍ دَارَ العُلُومَ لرعايتة الحَفْلُ وَلِدَوْرَةٍ فِي نَهْضَةِ الكُلِّيَّةِ ومحاربتة لِلفِكَرِ المُتَطَرِّفُ. مَنْ نَاحِيهُ آخَرِي قالَ الحُسَيْن حَسَّانُ مُؤَسِّسُ حَمْلَةِ مِينْ بيُحِبُّ مصروخبير التَّنْمِيَةُ المُسْتَدَامَةُ أَنَّ تَكْرِيمَ جَامِعَةِ القَاهِرَةِ وَهِيَ ثَانِي أَقْدَمِ الجَامِعَاتِ المِصْرِيَّةِ وَالثَّالِثَةُ عربيًا بَعْدَ جَامِعَةٌ الأَزْهَرِ هُوَ وِسَامُ شَرَفٍ اُعْتُزَّ بِهِ واهدية إِلَى لِثَلَاثِ شَخْصِيَّاتٍ تَأَثَّرَتْ بِهِمْ. الشَّخْصِيَّةُ الأُولَى وَالثَّانِيَةُ. القُوَّاتُ المُسَلَّحَةُ وَالشُّرْطَةُ فِي مُوَاجَهَةٍ قِوَى الظَّلَامِ وَالإِرْهَابِ وَالحِفَاظِ عَلَى الأَمْنِ القَوْمِيُّ المِصْرِيُّ وَالحِفَاظِ عَلَى المُوَاطِنِ المِصْرِيُّ. وَأَشَارَ أَنَّ كُلَّ 104 مِلْيُونِ مُوَاطِنٍ مِصْرِيُّ مُطَالِبٍين بِإِرْسَالِ شَهَادَات تَقْدِيرٍ وَتَكْرِيمٍ إِلَى القُوَّاتِ المُسَلَّحَةُ وَالشُّرْطَةِ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ الإِرْهَابَ بَدِيلًا عَنْ العَالَمِ لِكَيْ يَعِيشُ العَالَمُ وَنَحْنُ فِي أَمَانٍ وَالشَّخْصِيَّةُ الثَّالِثَةُ. الدّ كْتُورُ عَلَى إِسْمَاعِيلَ هُوَ فِي رَأْيِ هو مُوَاطِنٍ بِرُتْبَةِ فَارِسٍ حَارَبَ الفَسَادُ فِي وَقْتٍ نَفَّذَ فية مُحَارِبِي الفَسَادَ يُمَثِّلُ العَدُوَّ الأَوَّلُ لِلفَاسِدِينَ فِي وِزَارَةِ الزِّرَاعَةِ وَالعَدُوِّ الأَوَّلُ لِمَافِيَا التَّعَدِّيَاتِ عَلَى الأَرَاضِي الزِّرَاعِيَّةَ وَلِذَا كَانَ القَرَارُ الأَوَّلُ لِصَلَاحِ هِلَالِ وَزِيرِ الزِّرَاعَةِ المَحْبُوسَ بَعْدَ أَقَلَّ مِنْ سَاعَةٍ مِنْ تعينة وَزِير لِلزِّرَاعَةِ إِقَالَةً الدُّكْتُورُ عَلَى إِسْمَاعِيلَ رَئِيسُ قِطَاعِ الهَيْئَاتِ وَشُئُونِ مَكْتَبِ الوَزِيرِ